انا شغال ويتر في قاعه أفراح لما كان بيجي رقاصه كنت اللي اللي بطعها السويت اللي هتغير فيه أو اطلع الاكل ليها كانت بطلعه خبطبت وفتحت الباب كانت هي لسه بتقلع قولتها اسف مكنتش اعرف انك لسه ملبستيش قالت عادي ادخل متعوده علي كده بس اقفل الباب وراك حطيت الاكل وقلت ممكن تقفل الستاره وتشغل التكيف علشان...
مرحباً، سأحكي لكم اليوم واحدة من أجمل قصص جنس محارم مع أخي، كان عمري ثمانية عشر سنة وقتها. تأثرت مثل كثير من الفتيات المراهقات بالمسلسلات المكسيكية، العلاقات العاطفية، القبل، الأحضان الحارة، الملابس القصيرة. فبدأت أقلدهم في البيت وأمي تبتسم فقط ولاتمانع! الوحيد الذي تأثر كثيرًا بملابسي القصيرة...